الازمة المالية الاتحادية والأحداث المصاحبة لها وتداعياتها محور هذه المقالة، الظرف الذي جاءت فيه الازمة ومحاولة المنتفعين والمتقلبين استغلال الأزمة لتطبيق أحد أهم سياسات السيطرة على العميد ألا وهي سياسة الإلهاء لصرف الجمهور والمحبين لهذا الكيان عن المواقف الحقيقية الداعمة التي كان من المفترض أن تظهر وبقوة في وسط هذا الظرف الشائك لانتشال النادي من وضعه المأساوي الذي يمر به، لم نشاهد من يمد يد العون لإدارة الفايز باستثناء منصور البلوي.
من يشترط رحيل الفايز والجمجوم لدعم العميد فهو مداهن ومخادع ويقفز فوق أسوار الحقيقة والواقع ويدرك تماما في قرارة نفسه انه لن يدعم حتى لو رحلت الادارة.
هي فقط مزايدات ليست غريبة على من يمارسها فقد تعود عليها طيلة وجوده في المشهد الاتحادي المصلحجية وفلولهم العطنة الآسنة حاولت استغلال الحدث، فهو ما لا تخطئه العين، وما تصريحاتهم الا كمثل «الخايب» الباحث عن غطاء لفشله.
تصريحات بعض الخائبين على الفضائيات بأن استقالة الادارة سيكون ملهما لأعضاء الشرف لبذل أقصى جهدهم المالي لدعم الفريق وحل مشاكله المالية، تلك تصريحات مخالفة للحقيقة ومناقضة للواقع.
فترة انتقالية تعصف تداعيتها السلبية بمسيرة الاتحاد.
العميد يتحرك صوب الاعتماد الذاتي تاركا خلفه زمن الاعتماد على الدعم الشرفي.
فترة حرجة كان لا بد للعميد ان يمر بها وكان قدر الادارة الحالية ان تكون على رأس الهرم الاتحادي في هذه الفترة الحرجة والعصيبة من تاريخ العميد.
قدر الجمجوم ان يواجه كل التداعيات السلبية الناتجة عن مرحلة التغيير المهمة والإلزامية لأجل مستقبل نادي الاتحاد.
العميد يطوي صفحة الهبات الشرفية ويبدأ صياغة مرحلة الاستقلال المالي بالاعتماد على الموارد المالية.
المرحلة الشرفية زرعت وأوجدت كثيرا من المنتفعين ممن كانوا يقتاتون على أجزاء من الدعم الموجه للنادي.
طي صفحة الشرفيين والتقليل من أهميتها هي ما لا يريده المنتفعون، لذلك يحاولون ايقاف العجلة الاتحادية عن السير باتجاه الاعتماد الذاتي أو على الأقل الاستمرار في مشاركة النادي لموارده.
سيأتي اليوم الذي سيذكر فيه التاريخ من قاد سفينة العميد نحو بر المرحلة الحديثة للأندية السعودية.
لست مع او ضد اي طرف من أطراف الأحداث الجارية عن تداعيات أزمات العميد المالية.
خلوديات
الاهلي سيحتفل بأول فوز على ملعبه على حساب الشعلة، والهلال سيعوض خسارة الرائد بهزيمة التعاون والاتحاد سيعود بالثلاثية من المجمعة.
هل سيتغير حال التحكيم بعد التوقف؟
فعاليات وتفاعل مميز في معرض الرياضة السعودية الأول.
من يشترط رحيل الفايز والجمجوم لدعم العميد فهو مداهن ومخادع ويقفز فوق أسوار الحقيقة والواقع ويدرك تماما في قرارة نفسه انه لن يدعم حتى لو رحلت الادارة.
هي فقط مزايدات ليست غريبة على من يمارسها فقد تعود عليها طيلة وجوده في المشهد الاتحادي المصلحجية وفلولهم العطنة الآسنة حاولت استغلال الحدث، فهو ما لا تخطئه العين، وما تصريحاتهم الا كمثل «الخايب» الباحث عن غطاء لفشله.
تصريحات بعض الخائبين على الفضائيات بأن استقالة الادارة سيكون ملهما لأعضاء الشرف لبذل أقصى جهدهم المالي لدعم الفريق وحل مشاكله المالية، تلك تصريحات مخالفة للحقيقة ومناقضة للواقع.
فترة انتقالية تعصف تداعيتها السلبية بمسيرة الاتحاد.
العميد يتحرك صوب الاعتماد الذاتي تاركا خلفه زمن الاعتماد على الدعم الشرفي.
فترة حرجة كان لا بد للعميد ان يمر بها وكان قدر الادارة الحالية ان تكون على رأس الهرم الاتحادي في هذه الفترة الحرجة والعصيبة من تاريخ العميد.
قدر الجمجوم ان يواجه كل التداعيات السلبية الناتجة عن مرحلة التغيير المهمة والإلزامية لأجل مستقبل نادي الاتحاد.
العميد يطوي صفحة الهبات الشرفية ويبدأ صياغة مرحلة الاستقلال المالي بالاعتماد على الموارد المالية.
المرحلة الشرفية زرعت وأوجدت كثيرا من المنتفعين ممن كانوا يقتاتون على أجزاء من الدعم الموجه للنادي.
طي صفحة الشرفيين والتقليل من أهميتها هي ما لا يريده المنتفعون، لذلك يحاولون ايقاف العجلة الاتحادية عن السير باتجاه الاعتماد الذاتي أو على الأقل الاستمرار في مشاركة النادي لموارده.
سيأتي اليوم الذي سيذكر فيه التاريخ من قاد سفينة العميد نحو بر المرحلة الحديثة للأندية السعودية.
لست مع او ضد اي طرف من أطراف الأحداث الجارية عن تداعيات أزمات العميد المالية.
خلوديات
الاهلي سيحتفل بأول فوز على ملعبه على حساب الشعلة، والهلال سيعوض خسارة الرائد بهزيمة التعاون والاتحاد سيعود بالثلاثية من المجمعة.
هل سيتغير حال التحكيم بعد التوقف؟
فعاليات وتفاعل مميز في معرض الرياضة السعودية الأول.